12 ربيع الأول يومٌ اتفق فيه أهل العلم على أنه يوم وفاة النبي محمد صلى الله عليه وسلم مع اختلاف أهل العلم على أنه يوم مولده، أرسلت في ذكراه اليوم دار الإتقان لتعليم القرآن رسالةً فحواها أن القرآن لا زال خلفه رجالٌ يحفظونه ويعملون بمقتضاه تأسِّياً بمن أُنزل عليه القرآن، فكرمت الفوج العاشر من حفظة كتاب الله البالغ عددهم 150 حافظاً وحافظة، مُبرزة ضمن فقرات الحفل مواهب متنوعة ونماذج متميزة.ومن جانبه أشار رئيس جميعة ابن باز الخيرية الداعمة لدار الإتقان في كلمته إلى أهمية تربية الأبناء على حلقات تعليم القرآن.وأضاف " أن دار الإتقان تأتي على سلم أولويات خطط الجمعية السنوية مؤكداً أن الجمعية تسعى لتطوير حلقات تعليم القرآن واستمرارها.
حصاد فعاليات دار الاتقان وإنجازاتها تم عرضه على جميع الحاضرين بفيلمٍ تسجيلي يلخص الثلاث سنوات الماضية.
هذا وقد تُوِّج الحفل بتكريم أهل القرآن مشرفين ومعلمين وحفظة تقديراً لما بذلوه في خدمة القرآن وأهله.


تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.
تم عمل هذا الموقع بواسطة